‏إظهار الرسائل ذات التسميات * البربخ *. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات * البربخ *. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 9 ديسمبر 2018

فحص الخصية بالأمواج فوق الصوتية Testis US



فحص الخصية بالأمواج فوق الصوتية
Testis US 
محتويات الصفحة
ما هو فحص الخصية بالأمواج فوق الصوتية
الطرق التصويرية المستعملة من أجل اٍستيضاح وتشخيص أمراض كيس الصفن (scrotum) هي:

1. فحص الخصية بالأمواج فوق الصوتية (Ultrasound-US) : هذا الفحص هو الأكثر نجاعة في اٍظهار كيس الصفن. لا يتخلل هذا الفحص التعرض للأشعة المؤينة، وهو متاح بيسر. يتم اٍجراؤه بسهولة، وقد يسبب الشعور بعدم الاٍرتياح بشكل طفيف لدى الشخص المفحوص.

2. التصوير المقطعي المحوسب (CT): ليس ملائما للقيام بمعاينة وفحص الصفن نظراً لاٍحتوائه على الكثير من الأشعة، وكذلك فاٍنه لا يظهر الصفن بنفس الحدة التي يظهرها فحص الأمواج فوق الصوتية.


3. التصوير باستخدام النظائر المشعة: يتم اٍستعماله بالأساس من أجل تقييم اٍمدادات الدم التي تصل اٍلى الخصية عندما يكون هنالك شك بنقص في هذه الاٍمدادات، عقب التواء (torsion) الحبل المنوي (spermatic cord).

4. التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI): هذا الفحص مكلف نسبيا وغير متوفر بشكل دائم. لم يتم اٍثبات أفضليته على فحص الموجات فوق الصوتية. نسبة استخدامه قليلة جدا.

شاهدوا بالفيديو: عن التصوير بالرنين المغناطيسي - MRI
5. قثطرة الأوعية الدموية التي تزود الخصية بالدم: هذا الفحص هو فحص باضع، يقوم باٍظهار الأوعية الدموية التي تزود الخصية بالدم وتصرّفه منها، وذلك عن طريق استخدام الدرياق (antidote). يعتبر هذا الفحص ناجعا في الكشف عن حالة اختفاء الخصية (Cryptorchidism).


أمراض كيس الصفن، الأعراض والتشخيص بواسطة فحص الأمواج فوق الصوتية (US):

تظهر ألأمراض التي يمكن تشخيصها عن طريق فحص الأمواج فوق الصوتية بصورتين:

أعراض حادة: مثل التواء (Torsion) الحبل المنوي. في هذه الحالة يُظهر فحص الـ (Doppler US) نقصا في اٍمدادات الدم اٍلى الخصية. كذلك يتمثل الالتهاب الحاد في الخصية أو البربخ (Epididymis) بظهور أعراض حادة. في هذه الحالة يشير فحص الأشعة فوق الصوتية اٍلى زيادة في تدفق الدم.
أمراض غير حادة في الصفن: تراكم السوائل داخل الصفن أو ما يدعى بالأدرة (Hydrocele)، قيلة دوالية (Varicocele) حول الخصية والتي باٍمكانها التسبب بالعقم. يجب الاٍهتمام بشكل خاص بالنتوء والكتل المحسوسة. هنالك أهمية كبيرة لفحص الأمواج فوق الصوتية في تصنيف هذه الكتل، حيث غالبا ما تكون هذه الكتل خبيثة وتكون هنالك حاجة لاٍستئصالها في أسرع وقت ممكن، بينما لا توجد أهمية كبيرة للكتل المتواجدة خارج الخصية (Extratesticular)، ويتم التعامل معها بطريقة وقائية فقط.

























الم خصية Testicularpain


الم خصية
Testicularpain 
محتويات الصفحة
ما هو الم خصوي
أعراض
الأسباب وعوامل الخطر
مضاعفات
التشخيص
العلاج
الوقاية
الم خصوي، وهو يشكل مصدر قلق وضغط للرجال، بالإضافة إلى الشعور بالألم والانزعاج الذي يصاحب الألم نفسه.

ينبغي، لكي نفهم آلية وأسباب الألم، أن نشرح في البداية بعض الأساسيات حول الخصيتين:

- قبل الولادة تكون الخصيتان موجودتان داخل تجويف البطن، وفقط في مرحلة متأخرة تنتقل الخصيتان من جوف البطن إلى كيس الصَّفَن (Scrotum). حتى بعد انتقال الخصيتين إلى كيس الصَّفَن تبقيان على صلة مع تجويف البطن، عن طريق أنبوب يدعى الحَبْلَ المَنَوي (Spermatic cord) والذي يحتوي على: أوعية دموية مهمة، أعصاب، أوعية لِمْفاوية والحبل المَنَوي، وبالإضافة لذلك، فإن الخِصْيَة تكون معلقة به داخل كيس الصَّفَن.


- هنالك أنبوب مُمَوَّج موصول مع جدار الخصية، يسمى البَرْبَخ (Epididymis) وظيفته تخزين الحيوانات المنوية وقذفها عند الضرورة.

أعراض الم الخصية 
يعتبر الألم الخُصوي نفسه عَرَضًا، حيث يكون مصحوبًا بأعراض أخرى، التي من شأنها أن تشير إلى مسبب الألم.

كذلك، من المهم التمييز بين الحالات التي يجب فيها تقديم العلاج العاجل للمريض، وبين تلك التي يزول فيها الألم من تلقاء نفسه:


إن ظهور الألم بصورة مفاجئة وغير تدريجية، يمكن أن يشير إلى التواء الخصية (Testicular torsion).


إن ظهور الألم بشكل تدريجي في منطقة البَرْبَخ، يشير إلى وجود التهاب في البَرْبَخ.

الأعراض الإضافية التي قد تصاحب الألم الخُصْوي هي:

- انتفاخ، حساسية واحمرار في كيس الصَّفَن.

- الغثيان والقيء.

- الحُمَّى.

- ألم أثناء التبول.

- إفرازات من القضيب.

- الشعور بالألم أثناء ممارسة الجنس أو أثناء القذف.

- بيلَة دموية (Hematuria)،وهي دم في البول أو في السائل المنوي.

ينبغي التعامل مع اي الم خصوي كحالة طوارئ، ولذلك يجب التوجه للطبيب فورًا.

أسباب وعوامل خطر الم خصوي
 توجد العديد من العوامل التي قد تسبب حدوث ألم خُصْوي، ذلك أن الخصيتين حساستان للغاية للألم، ومجرد تعرضهما لإصابة خفيفة قد يسبب الألم. يمكن أن يبدأ الألم في الخصية نفسها أو في البَرْبَخ. يمكن أن يكون الألم، في بعض الأحيان، في الخصية نتيجةً لمشكلة خارج الخصية، مثل حدوث فُتوق (Hernia) معينة، وحتى نتيجة لوجود حصى في الكلى، والتي يمكن أن تسبب هذا الشعور. ليس بوسعنا معرفة المسبب للألم الخُصوي في جميع الحالات. تتطلب بعض الحالات العلاج الجراحي العاجل من أجل إنقاذ الخصية.

الرَّضْح (Trauma): تسبب إصابة الخصية الألم الشديد، الذي يظهر على الفور بعد تعرض المريض للإصابة، يكون الألم في معظم الحالات عابرًا. إن خمسة وثمانين في المائة (85 %) من الإصابات تكون إصابات كَليلَة (Blunt injury). يمكن أن تسبب الإصابة جرحًا خارجيًّا في كيس الصَّفَن، وكذلك تورم الخصية أو كيس الصَّفَن.

التواء الخصية (Testicular torsion): يحدث عندما تلتوي الخصية داخل كيس الصَّفَن، في معظم الحالات، بصورة تلقائية، وفي القليل منها  بسبب إصابة. يسبب الالتواء اضطرابًا في تدفق الدم في الأوعية الدموية التي في الخصية، الأمر الذي قد يؤدي إلى نَخَر في الخصية بسبب نقص الدم والأكسجين. يمكن للالتواء أن يحدث في أي سن، ولكن في معظم الحالات يظهر في الأشهر الأولى من الحياة، أو في جيل 12-18. إن معظم الأشخاص الذين عانوا من التواء الخصية، يوجد لديهم عيب خِلقي في مبنى الخصية، يؤدي إلى عدم اتصال كيس الصَّفَن بالخصية.

التهاب البَرْبَخ (Epididymitis): إن السبب الأكثر شيوعًا للألم الخُصْوي لدى الرجال بعد سن 18 عامًا، ينجم عادة عن الإصابة بعدوى جرثومية تنتقل عبر الاتصال الجنسي، مثل المُكَوَّراتِ البُنِّيَّة (Gonococci) أو المُتَدَثِّرَة (Chlamydia). يمكن أن ينجم عند الشباب، كنتيجة لخلل في مبنى الخصية، وعند البالغين، يمكن أيضًا أن ينجم عن تضخم غدة البروستاتا (Benign prostatic hyperplasia).

التواء زائِدَةُ الخُصْيَة (Torsion of a testicular appendage): وهو سبب شائع للألم الخُصْوي لدى الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 7-14. إن هذه الزائدة هي عبارة عن بقايا أنسجة، من الفترة التي كانت الخُصية فيها بتجويف البطن. وتسبب هذه الزائدة اختناقًا في الأوعية الدموية التي تزود الخصية بالدم، كما هو الحال في التواء الخصية.

حالات أخرى أقل شيوعًا، قد تسبب الألم في الخصيتين: الفتق (Hernia)، التهاب الخصية، ورم في الخُصيتين، حصى في الكلى، عدوى أو نزيف في البطن، اختفاء الخصية (Cryptorchidism)، دوالي الخصية (قيلة دوالية - Varicocele)، النُّكاف (Mumps)،  فُرْفُرِيَّة هينوخ شونلاين (Henoch - schonlein  purpura) وغيرها.

مضاعفات الم خصوي
إن التواء الخصية الذي لا تتم معالجته في الوقت المناسب (قبل 6 ساعات)، يمكن أن يؤدي لحدوث نَخَر (Necrosis) وموت أنسجة الخِصية. قد يؤدي التهاب البَرْبَخ لحدوث الإنتان (Sepsis) وقد يرسل الورم نقائل، ويؤدي عقب ذلك لموت المريض.

تشخيص الم خصوي
يُرَكِّز الفحص على التاريخ الطبي للمريض والفحص الجسماني، وخاصة فحص البطن، الأُرْبِيَّة (Groin)، القضيب، الخصية وكيس الصَّفَن.

يمكن، في الفحوصات المخبرية، الاستعانة بفحص الدم، فحص البول، وزرع الجراثيم من القضيب (Culture) للكشف عن الأمراض المنقولة جنسيًّا.

يمكن، في فحوصات التصوير، الاستعانة بفحص الموجات فوق الصوتية (US) للكشف عن تمزق، نزيف، خُراج (Abscess) أو ورم في الخِصية أو التهاب البَرْبَخ.

علاج الم خصوي
كما ذكر أعلاه، يجب مراجعة الطبيب، الى ذلك الحين، يمكن استخدام المسكنات العادية التي تباع دون وصفة طبية لتخفيف الألم.

يمكن، بعد الإصابة التي لم تسبب الضرر للخصية، رفع الخصية بواسطة تثبيتها، وكذلك وضع الثلج لتبريد المنطقة المصابة ولتخفيف الألم. يجب، في حالات النزيف أو حدوث إصابة نافذة داخل الخصية، معالجة الحالة عن طريق إجراء عملية جراحية أيضًا.

إن العلاج المطلوب، في حالة التواء الخصية، هو عملية جراحية من قبل جراح مختص في المسالك البولية. إن بوسع الطبيب الذي يعالج الحالة بشكل أولي أن يحاول تصحيح وضعية الخصية، وإعادتها إلى وضعيتها السليمة، لوقف تفاقم الضرر وتخفيف الألم، ولكن في كل الحالات يجب أن يتم تصحيح الالتواء جراحيًّا، كما أنه يجب فحص وضع الخصية بشكل معمق، ويتم تثبيت الخصية إلى جدار كيس الصَّفَن لمنع تكرار هذه الظاهرة.

إن العلاج الرئيسي، عند حدوث التهاب البَرْبَخ، هو إعطاء المضادات الحيوية لعلاج العدوى، وفي نفس الوقت اتخاذ تدابير لتخفيف الألم.

الوقاية من الم خصوي
التدابير الوقائية الممكنة:

- استعمال معدات الحماية المناسبة عند القيام بالأنشطة الرياضية الخطرة.

- استعمال وسائل منع الحمل عند ممارسة الجنس.

- التطعيم ضد النُّكاف (Mumps).

- الفحوصات الروتينية للكشف المبكر عن الأورام.




















الأربعاء، 20 يونيو 2018

التهاب البربخ والخصية


التهاب البربخ والخصيةالتهاب البربخ والخصية
التهاب البربخ و الخصية هو التهاب في البربخ ( وهو قناة ملتوية خلف الخصية, تخزن و تحمل الحيوانات المنوية أو قد ينتشر ليتسبب بإلتهاب البربخ و الخصية معاً ,و هو التهاب يصيب الذكور نتيجة عدوى بكتيرية و في الغالب تكون تلك التي تسبب عدوى الجهاز البولي أو العدوى المنقولة جنسياً و خاصةً إذا كان عمر المصاب أقل من 35 عاماً،بالإضافة إلى أنه قد ينشأ من مسببات اخرى قد تكون فطرية أو فيروسية ، احيانًا ينتج في القناة التي تحفظ الحيوانات المنوية المسماه البربخ ثم ينتشر ليتسبب بإلتهاب احدى الخصيتين أو كلاهما ، و الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض من سن 18 الى 51 عاماً .

نتيجة بحث الصور عن البربخ 


يحدث التهاب الخصية والبربخ غالباً بسبب العدوى خاصة عدوى البول أو العدوى التي تنتقل عن طريق الجنس، وغالباً ما تتم السيطرة على هذا النوع من الالتهابات ويمكن الشفاء منه بشكل تام. 
فيما يخص عدوى البول والتي تظهر على شكل وجود بكتيريا في البول تنتقل لتسبب التهاب الخصية والبربخ، وفي كثير من الأحيان فإن تلك العدوى تسبب انسداداً جزئياً من تدفق البول وبالتالي زيادة احتمالية حدوث مضاعفات التهابات البول، أما العدوى المنقولة جنسياً فهي تصيب مجرى البول وتسبب التهاباً في الإحليل بشكل أساسي، حيث أن هذه العدوى تنتقل فيما بعد إلى الخصية والبربخ.
يوجد العديد من الأسباب الأخرى التي تسبب حدوث هذا النوع من الالتهابات، ومن أبرزها فيروس النكاف والذي ينتقل إلى الخصيتين عن طريق مجرى البول، وقد يكون الخضوع لأحد العمليات الجراحية في البروستات أحد الأسباب التي تؤدي إلى حدوث ذلك كأحد المضاعفات التي تعقب إجراء العملية، إضافة إلى ما سبق فإن هناك بعض الأدوية التي تسبب حدوث ذلك الالتهاب ومن أبرزها دواء الأميودارون خاصة عند أخذ جرعة تتعدى 200 ملغ ويكون حدوث التهاب الخصية والبربخ في هذه الحالة كأحد المضاعفات لأخذ تلك الأدوية، وفي العديد من الحالات قد يصاب الرجل بهذا الالتهاب كأحد المضاعفات التي تحدث نتيجة الإصابة بمرض معين مثل مرض السل أو مرض البلهارسيا أو مرض بهجت.نتيجة بحث الصور عن البربخ
فيما يخص معدلات الإصابة بالتهاب الخصية والبربخ فهي تقدر برجل واحد بين كل ألف من الرجال، خاصة أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين الخمسة عشر عاماً وثلاثين عاماً، إضافة إلى الرجال الذين تتعدى أعمارهم الستين عاماً، أما الذكور الذين أصابوا بمرض النكاف قبل سن البلوغ فإن ثلاثة من أصل عشرة منهم تتطور الأعراض بعد البلوغ  ويصابون بالتهاب الخصية والبربخ.
إن أعراض الإصابة بالتهاب الخصية والبربخ تتطور بشكل سريع، حيث تظهر الأعراض على هيئة الشعور بالألم الشديد والاحمرار والتضخم في منطقة الالتهاب، وفي الكثير من الأحيان فإن المريض يشعر بالألم عند التبول، وقد تظهر الحمى (ارتفاع في درجة حرارة الجسم) لدى المريض.
نتيجة بحث الصور عن البربخقبل تشخيص المريض فإن الطبيب يقوم بإجراء مجموعة من الفحوصات للتأكد من إصابة المريض، ومن أبرز هذه الفحوصات فحص البول للكشف عن وجود عدوى البول، إضافة إلى اختبارات المسالك البولية التي يتم إجراؤها على مجرى البول والمثانة وللكشف عن وجود انسداد جزئي في تدفق البول أو لا، إضافة إلى الفحوصات الأخرى للكشف عن وجود أمراض أو فيروسات قد تكون السبب وراء حدوث هذه الحالة.
يتم العلاج في معظم الحالات عن طريق وصف المضادات الحيوية بما يتناسب مع نوع العدوى والبكتيريا التي أصابت المريض، أما إذا كان سبب الحدوث هو فيروسي فهنا فإن المضادات الحيوية لا تجدي مفعولاً ويجب استخدام الأدوية المخصصة للسيطرة عليها، كما أنه يجب على المريض اتخاذ التدابير اللازمة عن ممارسة العلاقة الزوجية تجنباً لانتقال العدوى للطرف الآخر.
يجب الحرص على علاج هذه الحالة وإتباع إرشادات الطبيب تجنباً لحدوث المضاعفات، فقد يحدث انتشار في الالتهاب إلى المناطق الأخرى من الجسم، وقد يظهر خراج في كيس الصفن كأحد المضاعفات لذلك وهذا ما يستلزم الخضوع لعملية جراحية لاستئصاله، وفي بعض الحالات فإن التهاب الخصية والبربخ يؤثر على القدرة على الإنجاب خاصة إذا كان سبب الحدوث هو فيروس النكاف.
















Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 

تعريب وتطوير: www.tempblogge.blogspot.com
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Facebook Themes custom blogger templates